أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
مايو 2024 | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|
| | | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 | | اليومية |
|
https://daftariyatte.yoo7.com | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 18 بتاريخ 2/6/2017, 20:46
|
| | تنمية الاستقلالية عند المتعلم نقاش | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أديب الليل مدير المنتدى
عدد المساهمات : 185 نقاط : 452 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 24/02/2010 الموقع : https://daftariyatte.yoo7.com
| موضوع: تنمية الاستقلالية عند المتعلم نقاش 4/8/2010, 05:21 | |
| [right][b]الاستقلالية و أهميتها في حياتنا .لا احد ينكر اهمية الاستقلالية في حياة الشخص , ودورها في الاعتماد على النفس و الحد من التبعية للاخر ,ما معنى الاستقلالية و ما هو مفهومها ؟... هل الاستقلالية تعني حرية التصرف لدى الشخص ؟ كيف نتعامل وفق قيمنا الدينية و ثوابتنا التي تتطلب نوعا من الانضباط لهده القيم السمحاء ؟ و هل الاستقلالية تكتسب ؟ و كيف نربي ابناءنا على السلوك الاستقلالي ؟ ما هى أبعاد السلوك الاستقلالى و نتائجه؟و كيف نتعامل وفق قيمنا الدينية و ثوابتنا التي تتطلب نوعا من الانضباط لهده القيم السمحاء ؟ النقاش : منقول من كتاب=الأساس المشترك للموارد والكفايات= المطبق في فرنسا A. L'AUTONOMIE L'autonomie de la personne humaine est le complément indispensable des droits de l'Homme : le socle commun établit la possibilité d'échanger, d'agir et de choisir en... connaissance de cause, en développant la capacité de juger par soi-même. L'autonomie est aussi une condition de la réussite scolaire, d'une bonne orientation et de l'adaptation aux évolutions de sa vie personnelle, professionnelle et sociale. Il est également essentiel que l'École développe la capacité des élèves à apprendre tout au long de la vie. ■ CONNAISSANCES La maîtrise des autres éléments du socle commun est indissociable de l'acquisition de cette compétence, mais chaque élève doit aussi : • connaître les processus d'apprentissage, ses propres points forts et faiblesses ; • connaître l'environnement économique : • l'entreprise ; • les métiers de secteurs et de niveaux de qualification variés ainsi que les parcours de formation correspondants et les possibilités de s'y intégrer. ■ CAPACITÉS Les principales capacités attendues d'un élève autonome sont les suivantes : • s'appuyer sur des méthodes de travail (organiser son temps et planifier son travail, prendre des notes, consulter spontanément un dictionnaire, une encyclopédie, ou tout autre outil nécessaire, se concentrer, mémoriser, élaborer un dossier, exposer) ; • savoir respecter des consignes ; • être capable de raisonner avec logique et rigueur et donc savoir : • identifier un problème et mettre au point une démarche de résolution ; • rechercher l'information utile, l'analyser, la trier, la hiérarchiser, l'organiser, la synthétiser ; • mettre en relation les acquis des différentes disciplines et les mobiliser dans des situations variées ; • identifier, expliquer, rectifier une erreur ; • distinguer ce dont on est sûr de ce qu'il faut prouver ; • mettre à l'essai plusieurs pistes de solution ; • savoir s'auto-évaluer ; • savoir choisir un parcours de formation, première étape de la formation tout au long de la vie ; • développer sa persévérance ; • avoir une bonne maîtrise de son corps, savoir nager. LE SOCLE COMMUN DES CONNAISSANCES ET DES COMPÉTENCES 23 ■ ATTITUDES La motivation, la confiance en soi, le désir de réussir et de progresser sont des attitudes fondamentales. Chacun doit avoir : • la volonté de se prendre en charge personnellement ; • d'exploiter ses facultés intellectuelles et physiques ; • conscience de la nécessité de s'impliquer, de rechercher des occasions d'apprendre ; • conscience de l'influence des autres sur ses valeurs et ses choix ; • une ouverture d'esprit aux différents secteurs professionnels et conscience de leur égale dignité | |
| | | أديب الليل مدير المنتدى
عدد المساهمات : 185 نقاط : 452 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 24/02/2010 الموقع : https://daftariyatte.yoo7.com
| موضوع: رد: تنمية الاستقلالية عند المتعلم نقاش 4/8/2010, 05:23 | |
| تابع النقاش Laila Diouri هناك الاستقلالية المادية والاستقلالية المعنوية فالاولى يعني المادية تتلخص في ان نجتهد ما امكن ان يكون لنا موردا ماديا خاصا بنا سواء كان كثيرا اومتوسطا المهم ان نشعر اننا عناصر فعالة في المجتمع نعمل ونشتغل بشرف ونزاهة ولاننتظر ان تمطر علينا ...السماء ذهبا او فضة بل علينا ان نسعى في استجلاب الرزق وبذلك نضمن ان تكون لنا شخصية قوية بناءة وهذا ما يخولنا ان تتكون لدينا الاستقلالية المعنوية التي تتلخص بدورها في عدم التبعية للاخر ان تكون لنا وجهات نظر خاصة بنا ان تكون لنا الثقة في انفسنا في ان نوجهها الوجهة الصحيحة كل هذا لايتاتى الا في ظل تربية دينية صحيحة وفي محيط مبني على الاخلاق العالية وسلوك مجتمعي يتصف بالرقي في المعاملاتAfficher davantage Il y a 9 heures · Je n’aime plusJ’aime · 1 personneVous aimez. · Abdenbi Zouggar الاستقلالية. ظل الرسول عليه الصلاة والسلام حريص على غرس ألاستقلاليه في نفوس أصحابه. ونرى ذلك في حديثه الشريف حينما قال : " لا يكن أحدكم امعه فيقول : ان أحسن الناس أحسنت " . وهذا يدل على ان الإسلام يحث على الاستقلالية في الرأي والتفكير واستن...باط النتائج دون التعلق التام برأي الآخرين . في علم النفس الحديث أكد الباحثون على أن الاستقلالية في التفكير والرأي هي سمه ايجابيه ومهمة جدا في شخصيه الإنسان السوي . وعلى المربين ان ينموا هذه الصفة لدى أطفالهم منذ الصغر .
Hadeel Al-horoub لاستقلالية هي فسح المجال للشخص حتى يحس فعلاً بوجود الحرية نوعاً ما. ففكرياً هي عدم الخضوع لأفكار الأهل والقبول بها دون قناعة شخصية. فلكل شخص مبدأ يحاول العيش من أجله. أما مكانياً فهي فرصة للشخص ليبدأ مرحلة الاعتماد على النفس في أغلب الأشياء.... وخاصة عندما يصبح له رقعة شخصية فلا يسمح للآخرين بانتهاكها، وبهذا سيتعلم هو الآخر بأن التدخل في أمور لا تعنيه فعلاً هو انتهاك صارخ لا يمكن تجاهله. كما أن الاستقلالية لا تعني عدم الأخذ بمشورة الأهل أو الأكبر منا. فهناك بعض الأمور والقرارات التي لا يمكن اتخاذها بفردانية بل يتم مناقشتها عائلياً وأخرى يناقشها الأصدقاء وهكذا…. والاستقلالية حق من حقوق الابناء نبدا بتعليمهم اياهامنذ الصغر مع مراعاة حدود الله وتعاليم رسوله الكريم ووضعهم على المنهج الصحيح وان تقف حريتهم عند حرية الاخرين وفي ظل الظروف الراهنة وبرايي الشخصي لابد ان تستمر رقابة الاهل ولو من بعيد واى اهبة الاستعدا للتدخل عند رؤية اي خطأ...شكرا لهذ الطرح الهادف وتقبلوا مروري تحياتي للجميعAfficher davantage Il y a 6 heures · Je n’aime plusJ’aime · 1 personneVous aimez. ·
| |
| | | أديب الليل مدير المنتدى
عدد المساهمات : 185 نقاط : 452 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 24/02/2010 الموقع : https://daftariyatte.yoo7.com
| موضوع: رد: تنمية الاستقلالية عند المتعلم نقاش 4/8/2010, 05:24 | |
| Abdou Bert الاستقلالية-autonomie-هي القدرة على ادارة الذاة دون الخضوع لعوامل الوسط الخارجي وآفاقها الحقيقية تتمثل في الاجازة-الحرية- القرار-وتظل الدراسات الحاليةعاجزة عن اعطا تحليل شافي وكافي للاستقلالية ما دامت المجتمعات مختلفة والحدود الجغرافيةزيادة على العوامل النفسية المتعلقة با لسريرة والذاكرة Hassane Omari إن الاستقلالية والإحساس بالمسؤولية هما صفتان مكتسبتان عن طريق التدريب والممارسة والقدوة الحسنة, فبالطبع الوالد المسئول سيقدم القدوة الحسنة لطفله وسيساعد في غرس هذا الخلق لديه.
تبدأ الاستقلالية عند الأطفال بتقليد الكبار في ما يقومون به من نشا...طات دون تدخلهم أو رقابتهم. ويبدأ الإقبال على استلام زمام الأمور لدى الأطفال بالنمو والتضخم كلما كان الكبار متعاونين. ويزداد معه شعور الطفل بالكفاءة والسيطرة على البيئة.
ما هي الأسباب التي تؤدي إلى نشوء طفل قليل الإحساس بالمسؤولية كثير الاعتماد على الآخرين
1. الحماية الزائدة
2. قيام أحد الوالدين أو كلاهما نيابة عن الطفل بالمسؤوليات التي يفترض أن يقوم بها الطفل بنفسه.
3. التدخل في شؤونه فلا يتاح للطفل فرصة اتخاذ قراره بنفسه.
4. عدم إعطائه حرية التصرف في كثير من أموره: كَحلِّ الواجبات المدرسية عن الطفل أو الدفاع عنه عندما يعتدي عليه أحد الأطفال.
5. شعور الطفل بأنّ أهله قلقون عليه باستمرار، فيمتصّ هذا القلق ويظهر عليه لدى انفصاله عن والديه لسبب ما.
6. التساهل أو التسلط.
ما هي الأعراض التي نستدل منها على أن طفلنا بحاجة إلى استقلالية أكثر و شعور بالمسؤولية أكبر ؟
1. عجز الطفل عن القيام ببعض الأفعال البسيطة ورفضها، مثل رفضه الذهاب وحيداً إلى الغرفة، أو ارتداء ملابسه بمفرده،
2. عدم تأقلم الطفل مع الأوضاع الجديدة, كالذهاب للمرة الأولى إلى المدرسة.
3. اعتماد الطفل واتكاله على غيره في أداء واجباته الشخصية.
4. انخفاض مستوى الثقة بالنفس وتقبل الإحباط.
5. عدم ثقة الطفل في قراراته بل يثق في قرارات الآخرين.
6. الحساسية المرتفعة للنقد.
الاستراتيجيات التي تساعدك على زرع الاستقلالية والإحساس بالمسؤولية لدى ابنك
1. اشرح لابنك معنى المسؤولية والاستقلالية, وناقشه بها, وتأكد من مدى فهمه لهذه المفاهيم عبر سؤاله عنها . ولابد أن يعرف الطفل أن الاستقلالية مغنم من جانب ولكنها من جانب آخر مغرم لما يترتب عليها من المحاسبة.
2. علم ابنك ودرِّبه على المهارات اللازمة ليكون قادراً على الاستقلالية وتحمل المسئولية, مثل مهارات اتخاذ القرارات وتقييم الآثار المستقبلية والمقارنة وغيرها.
3. تقبل أفكار ابنك المخالفة لآرائك. ليستطيع تكوين آراء خاصة به. وناقشه بها.
4. اترك ابنك الصغير من حين إلى آخر وحيداً مع بعض الألعاب البسيطة، في بيئة آمنة, لأن ذلك يساعده في تكوين شخصية مستقلة. فهي تعزز ثقته بالذات وتزرع في داخله بذور الاستقلالية، وتقول كلير ليرنير، اختصاصية في علم نمو الطفل، إن إعطاء الطفل وقتاً خاصاً به هو أمر مفيد جداً له، لأنه في مرحلة لاحقة من هذه الحياة، لن يجد دائماً أشخاصاً ليلعب أو يتسلى معهم، فإذا تعود الطفل على ابتكار الوسائل لتسلية ذاته، فلن يواجه أي صعوبة بعد ذلك في البقاء وحيداً فترات معينة.
5. طالبه بأداء مهام معينة, وابدأ بالمهام المنزلية السهلة.
6. أخبر ابنك ماذا تتوقع منه, وعواقب عدم التزامه بمسؤولياته.
7. راعِ التوقيت الذي تطالب فيه ابنك بانجاز أعمال معينة, وتحمُّل مسؤوليتها لوحده. واعرف متى يكون مستعدًا لمسئوليات أكبر ثم دعه يأخذها على عاتقه.
8. ذكر ابنك الصغير دائماً بمهامه فهو بحاجة إلى ذلك, وقد تقوم بتذكرته بوسائل عديدة كاللوحات والجداول التي تكتب أو ترسم عليها المهام المطلوبة منه.
9. ترقب أول محاولة يقوم الطفل فيها بمساعدتك أو أداء أعمال بنفسه وشجع هذه المحاولات, وأثنِ عليه, وكافئه على إنجاز الأعمال بالشكل المطلوب.
10. اجعل ابنك يدرك أنك تطمئن إليه وتثق فيه.
11. اطلب من ابنك ما تريد, ولا تفرضه عليه.
12. لا تؤد المهمة التي أوكلتها إلى ابنك طالما أنه يستطيع أن يؤديها بنفسه، فابنك لن يتعلم أبدًا حس المسئولية إن أدرك أنك سوف تنجز المهمة نيابة عنه. ولو تولى الأهل مهمة القيام بكل شيء بدل ابنهم فإن هذا الأخير لن يتعلم إلا القليل جداً.
13. لا تقبل الاعتذارات.
14. لا تنتقد أو تسخر من النتائج الرديئة,أو تشعره بالخوف من الفشل, فالمهم أن ابنك بذل جهداً, ووجهه فيما بعد بالتدريج وبحكمة.
15. ربما تقلّ حاجة الأطفال إلى أهلهم كلما كبروا، غير أنهم يريدون أن يغمرهم الأهل بالرعاية الدائمة. ولهذا شجعّ ابنك حين يجرب القيام بأموره بمفرده، لكن إياك أن تبعده عنك لو جاء إليك طالباً الأمان.
16. إن التغيير ليس سهلًا وخاصة إن كان الطفل قد دأب على اتباع سلوك ما لفترة طويلة، ولهذا اصبر ولا تتوقع أن يحقق نجاحًا فوريًا .
خاتمة:
وهكذا بالتفكير الجيد والوعي ومعرفة أسس تربية الأبناء, وتطبيقها, وبالتحكم في عواطفنا, وبالتفريق جيدًا بين الحب والتساهل, وبين الحزم والتسلط, نستطيع أن نربي أبناءنا التربية السليمة الرشيدة. ونضمن تنشئة جيل يتمتع بالخلق القويم و الصحة النفسية والفكرية, قادر على الإبداع والارتقاء ليكون عنصرا فعالا في مجتمعه. Afficher davantage Il y a 4 heures · J’aimeJe n’aime plus · 2 personnesAbdenbi Zouggar et Aicha Doukkali aiment ça. ·
| |
| | | | تنمية الاستقلالية عند المتعلم نقاش | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |